تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

قلعة كارديف أمثلة على

"قلعة كارديف" بالانجليزي  "قلعة كارديف" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • في قلعة كارديف، نحن ندخل إلى أرض الأحلام».
  • في 1134، توفي روبرت في قلعة كارديف في أوائل الثمانينات.
  • وهناك مصادر أخرى تشمل مقالات عن قلعة كارديف وكوتش في المنزل الريفي الفيكتوري لمارك جيرورد.
  • سيتم هدم قلعة كارديف، لنتمكن .. من إقامة مشروع بلايد دروج مكانها . كمشروعٍ عظيم . كنُصُبٍ لعظمة الصناعة الويلزية
  • كما سيعقد مهرجان الجبن البريطانى لعام ٢٠١٢ في قلعة كارديف وذلك في يومى السبت الموافق ٢٢من سبتمبر والأحد الموافق ٢٣من سبتمبر.
  • حينما كان في جولة لأعماله في قلعة كارديف، أصابته نوبة برد، فعاد إلى لندن بشلل نصفي حيث رقد في فراشة لثلاثة أسابيع.
  • ويعتبر الكاتب المعماري مايكل هول أن إعادة بناء بورجس لقلعة كارديف وإعادة الإعمار الكامل لخراب كقلعة كوتش، شمال المدينة، بمثابة أعلى إنجازاته.
  • كان من أبرز أعمال بورجس قلعة كارديف، التي قام بإنشائها ما بين عامي 1866 و1928، وكل من قلعتي كوتش (1872-1991)، واللاتي تم بنائهن لأجل جون كريشتون ستيوارت، ماركيز بيوت الثالث.
  • في عام 1872، وبينما كان العمل مستمرًا في قلعة كارديف، قدم برجس مخططًا لإعادة الإعمار الكامل لقلعة كوتش، وهي حصن في بيوت وإلى شمال كادريف تم تدميره في القرن الثالث عشر.
  • وكالمعتاد، تم تهيئة العديد من العناصر في تصاميم بورجس السابقة وقد شملت واجهة الشارع من منزل ماكونوشي والبرج الإسطواني والأسقف المخروطية في قلعة كوتش والديكورات الداخلية في قلعة كارديف.
  • وكالمعتاد، تم تهيئة العديد من العناصر في تصاميم بورجس السابقة وقد شملت واجهة الشارع من منزل ماكونوشي والبرج الإسطواني والأسقف المخروطية في قلعة كوتش والديكورات الداخلية في قلعة كارديف.
  • كما كان سيكاردو إيجيديو فوكينا، متعاونًا آخرًا ولوقت طويل، حيث قام بنحت مادونا والطفل فوق الجسر المتحرك بقلعة كوتش، وتمثال القديس جون فوق رف الموقد بغرفة نوم اللورد بيوت بقلعة كارديف، وتمثال مادونا البرونزي في حديقة السطح.
  • وأرسل بورجس تقريره على عملية إعادة الإعمار المُحتملة في عام 1872، إلا أن البناء قد تم تأجيله حتى عام 1875، ويرجع ذلك نتيجة لضغط الأعمال في قلعة كارديف من ناحية، ومن ناحية أخرى، وجود مخاوف، لا أساس لها من الصحة، من أمناء الماركيز من مواجهة الإفلاس.
  • وعُرضت عشرة من الألواح في قلعة كارديف، وتم استخدام ثمانية آخرين منهم في نموذج المُصلى في غرفة العلية الخاصة ببئر البرج بقلعة كوتش؛ فيما اعتُبرت القطعتان اللاتي اشترتهما كادو مفقودتين إلى أن فشلا في بيعهما بالمزاد العلني في سالزبوري في عام 2010.
  • وفي كتالوج معرض الرسوم الزجاجية المُلونة لقلعة كارديف، أشاد سرجنت «معرفته العميقة للتاريخ وتقنيات تصنيع الزجاج»، فيما وصفه لورانس بأنه «الرائد بدراساته المثابرة مع إعادة تأسيس مبادئ زخرفة القرون الوسطى واستخدام ذلك في صناعة أعماله الخاصة لتبدة جريئة وأصلية».
  • على الرغم من أنه لم يذهب إلى أبعد من تركيا، إلا أن الفن والعمارة في الشرق، القريب والبعيد، كان لهما عظيم الأثر عليه؛ فقد سحرته العمارة المغربية، التي وُجدت في الجناح العربي في قلعة كارديف، كما اتضحت دراسته لآثار التقنيات اليابانية في أعماله المعدنية في وقت لاحق.